العراق يواجه سرطان المحتوى الهابط.. والذوق العام في غرفة الإنعاش
في قلب العراق البلد الذي أنجب الفراهيدي والمتنبي والسياب، تتصاعد اليوم معركة بين الإسفاف والذوق، فبين ليلة وضحاها، باتت منصات التواصل الاجتماعي ساحة لظهور ما يعرف بالمحتوى الهابط، محتوى متخم بالصراخ والرقص والتهريج والشتائم، كل ذلك من أجل اللايك والمشاهدة والترند. ياسر الطائي ناشط مدني: ارى ان مثل هذه المحتويات لا تليق بالعراق بشكل عام ومدينة الموصل بشكل خاص،لكن في ذات الوقت يجب التفريق بين من يقدم محتوى هابط واخر جيد،لكننا بالمجمل نختلف مع من يقدم محتوى هابط هنا في مدينة الموصل شمالي العراقي شن...